الفصل 62
عرفت ليلى أن الكثير قد حدث مؤخرًا، فنظرت إلى ستيلا وقالت، "كوني حذرة، عودي إلى المنزل مبكرًا، سأكون في انتظارك في البيت."
أومأت ستيلا برأسها ثم أخذت المصعد للخروج من المستشفى. وبمجرد أن غادرت، رن هاتفها.
أجابت ورأت أن المكالمة من إميلي.
ردت على المكالمة، وفوراً انطلقت صوت إميلي الحاد من الطرف الآ...
Log ind og fortsæt læsning
Fortsæt læsning i app
Opdag uendelige fortællinger på ét sted
Rejse ind i reklame-fri litterær lyksalighed
Flygt til dit personlige læserefugium
Uovertruffen læsepleasure venter på dig
Kapitler
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6
7. الفصل 7
8. الفصل 8
9. الفصل 9
10. الفصل 10
11. الفصل 11
12. الفصل 12
13. الفصل 13
14. الفصل 14
15. الفصل 15
16. الفصل 16
17. الفصل 17
18. الفصل 18
19. الفصل 19
20. الفصل 20
21. الفصل 21
22. الفصل 22
23. الفصل 23
24. الفصل 24
25. الفصل 25
26. الفصل 26
27. الفصل 27
28. الفصل 28
29. الفصل 29
30. الفصل 30
31. الفصل 31
32. الفصل 32
33. الفصل 33
34. الفصل 34
35. الفصل 35
36. الفصل 36
37. الفصل 37
38. الفصل 38
39. الفصل 39
40. الفصل 40
41. الفصل 41
42. الفصل 42
43. الفصل 43
44. الفصل 44
45. الفصل 45
46. الفصل 46
47. الفصل 47
48. الفصل 48
49. الفصل 49
50. الفصل 50
51. الفصل 51
52. الفصل 52
53. الفصل 53
54. الفصل 54
55. الفصل 55
56. الفصل 56
57. الفصل 57
58. الفصل 58
59. الفصل 59
60. الفصل 60
61. الفصل 61
62. الفصل 62
63. الفصل 63
64. الفصل 64
65. الفصل 65
66. الفصل 66
67. الفصل 67
68. الفصل 68
69. الفصل 69
70. الفصل 70
71. الفصل 71
72. الفصل 72
73. الفصل 73
74. الفصل 74
75. الفصل 75
76. الفصل 76
77. الفصل 77
78. الفصل 78
79. الفصل 79
80. الفصل 80
81. الفصل 81
82. الفصل 82
83. الفصل 83
84. الفصل 84
85. الفصل 85
86. الفصل 86
87. الفصل 87
88. الفصل 88
89. الفصل 89
90. الفصل 90
91. الفصل 91
92. الفصل 92
93. الفصل 93
94. الفصل 94
95. الفصل 95
96. الفصل 96
97. الفصل 97
98. الفصل 98
99. الفصل 99
100. الفصل 100
101. الفصل 101
Zoom ud
Zoom ind
